حقوق الأم في الأسلام
١-البرّ والإحسان إليها
أمر الله ببرّ الوالدين، وخصّ الأم بمزيد من العناية
لقوله تعالى:( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا…” (الأحقاف: 15)
٢-تقديمها في البرّ على الأب
حين سُئل النبي ﷺ: “من أحق الناس بحسن صحابتي؟” قال:“أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك.”
٣-طاعتها في المعروف
طاعة الأم واجبة ما دامت في غير معصية لله.
٤-الإنفاق عليها عند الحاجة
إذا احتاجت الأم للنفقة وجب على الابن أو البنت إعانتها بالمال والرعاية.
- الدعاء لها في حياتها وبعد موتها
- من البرّ بالأم أيضاً الدعاء لها بالمغفرة والرحمة دائمًا.
- زيارتها ورعايتها والاهتمام بشؤونها.
- خصوصًا عند كِبرها أو مرضها، فهذا من أعظم القربات.
- التحدث إليها بلطف وعدم رفع الصوت عليها
- لقوله تعالى:“فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْ هُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا.”
- إكرام صديقاتها بعد وفاتها
- من تمام البرّ بالأم أن تُكرم أصدقاءها أو أقاربها من بعدها.
- عدم تفضيل الزوجة أو الأبناء عليها في الحقوق الواجبة
- فمكانة الأم أعلى، وبرّها مقدم على غيرها.
- الصبر عليها وتحملها برضا
خصوصًا إن كانت مريضة أو متقدمة في العمر، فالصبر عليها عبادة عظيمة